يشير مصطلح مكافحة العدوى إلى الترتيب الخاص بالوقاية من عدوى المستشفيات أو العدوى المصاحبة لتقديÙخدمات الرعاية الصحية.ومثل تلك الإجراءات والتدابير تُعّدُ تدابيراً فرعيةً عمليةً (بدلاً من أن تكون تدابيراً متخصصةً أكاديميةً) تنتمي لعلÙالأمراض.ومن Ø«Ùفي تمثل جزءً من البنية الأساسية التحتية للرعاية الصحية (على الرغÙمن قلة المعرفة بها وانخفاض الدعÙالمخصص لها).مما يجعل من مجالي مكافحة العدوى والوبائيات المرتبطة بالمستشفيات مرتبطين بممارسات الصحة العامة بدلاً من توجيههما في المجتمع ككل..

العدوى. كلمة تثير البلبلة في صفوف الجميع كونها ماكرة وخبيثة. وفقًا لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها (CDC)، يتعرض يوميًا مريضًا واحدًا من كل خمسة وعشرين مريضًا مقيمًا في مستشفى إلى حالة واحدة على الأقل من حالات انتشار العدوى في المستشفيات¹.يعتبر انتشار حالات العدوى في المستشفيات (HAIs) مصدر قلق كبير. وقد تكون موضعية أو جهازية، وقد تشمل أي جهاز من أجهزة الجسم، وقد ترتبط بالأجهزة الطبية أو عمليات نقل الدم². ويمكن أن يساعد الحد من انتشار حالات العدوى في المستشفيات والتي قد تنتشر داخل مؤسستك في تحسين إدارة علاج فئات المرضى في وحدة الرعاية المركزة وفي تعزيز موارد الرعاية.يمكن أن توفر حلول الرعاية الحرجة التي تقدمها شركتنا الأدوات التي تساعد فرق الرعاية في التعامل مع انتشار حالات العدوى في المستشفيات..

JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.Get the latest COVID-19 technical guidance, scientific and policy briefs here.World Health Organization. Regional Office for the Eastern Mediterranean..

فيما بلغ عدد مستشفيات وزارة الصحة 270 مستشفى والقطاع الخاص 141، بحسب أحدث كتاب إحصائي سنوي لوزارة الصحة، كشف رئيس الجمعية السعودية للتعقيم والتطهير ومكافحة العدوى الدكتور عبدالرحمن القرشي لـ»مكة» عن وجود 50 مختصا فقط في مكافحة العدوى.نقص المتخصصينوأشار القرشي إلى وجود نقص شديد وصفه بالمخل في عدد المتخصصين في مكافحة العدوى العاملين في المستشفيات، سواء الحكومية أو الخاصة، لافتا إلى عدم وجود تخصص للتطهير والتعقيم أو لمكافحة العدوى في أي من جامعات المملكة الـ35.وأكد أن العاملين في هذا التخصص بالمستشفيات إما درسوه في الخارج، أو حصلوا على دبلوم تعقيم وتطهير أو مكافحة عدوى من أحد المستشفيات التخصصية أو الجامعات داخل المملكة، وغالبا ما يكون تخصصهم الأصلي (تمريض، صيدلية، أحياء دقيقة، طب، أو أي مجال صحي آخر)..

2.‫العدوى‬ ‫مكافحة‬infection control:
‫األمراض‬ ‫وانتشار‬ ‫حدوث‬ ‫من‬ ‫للوقاية‬ ‫المستخدمة‬ ‫واإلجراءات‬ ‫النظم‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وهي‬.
‫األخماج‬infections:
‫الممرضة‬ ‫العوامل‬ ‫بفعل‬ ‫المحدثة‬ ‫األمراض‬ ‫وهي‬(‫فطور،طفيل‬ ، ‫فيروسات‬ ، ‫جراثيم‬‫يات‬)
‫المعدية‬ ‫األمراضmunicable:
‫آلخر‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫تنتقل‬ ‫التي‬ ‫األمراض‬ ‫وهي‬.3.‫من‬ ‫بدءا‬ ‫الصحية‬ ‫العملية‬ ‫في‬ ‫المشاركة‬ ‫االطراف‬ ‫كافة‬ ‫على‬ ‫المسؤولية‬ ‫وتتوزع‬
‫بال‬ ‫وانتهاءا‬ ‫المختلفة‬ ‫بمستوياته‬ ‫الطبي‬ ‫بالطاقم‬ ‫مرورا‬ ‫والزائرين‬ ‫المريض‬‫تنفيذيين‬
‫الصحية‬ ‫للخدمات‬ ‫االسترتيجيين‬ ‫والمخططين‬.4.‫العدوى‬ ‫مكافحة‬ ‫اجرءات‬ ‫على‬ ‫الصحيين‬ ‫العاملين‬ ‫تدريب‬.
‫ومعاييرالعزل‬ ‫القياسية‬ ‫بالمعايير‬ ‫وااللتزام‬ ‫األيدي‬ ‫بنظافة‬ ‫االلتزام‬ ‫مراقبة‬‫للحاالت‬
‫المعدية‬.
‫ب‬ ‫الفنيةالخاصة‬ ‫الناحية‬ ‫من‬ ‫والمغسلة‬ ‫والمطبخ‬ ‫التعقيم‬ ‫أقسام‬ ‫على‬ ‫اإلشراف‬‫مكافحة‬
‫العدوى‬.
‫الحيوية‬ ‫المضادات‬ ‫استخدام‬ ‫نمط‬ ‫وتصحيح‬ ‫مراقبة‬.
‫الوبائيةومعالج‬ ‫التفشيات‬ ‫علي‬ ‫التعرف‬ ‫و‬ ‫العدوى‬ ‫إحصائيات‬ ‫وإعداد‬ ‫الترصد‬‫تها‬
‫مستقبال‬ ‫منعها‬ ‫بإجراءات‬ ‫والتوصية‬ ‫معها‬ ‫والتعامل‬..

جدري القردة (Monkeypox) مرض فيروسي حيواني المنشأ (zoonotic)، يُمكن انتقال فيروسه من الحيوان إلى الإنسان، يسببه فيروس «جدري القرود» الذي ينتمي إلى عائلة orthopoxvirus. يتم الانتقال عن طريق التلامس والتعرض لقطراته الكبيرة عبر الزفير. وتماثل أعراضه في الإنسان تلك التي كانت تظهر في الماضي على مرضى الجدري، ولكنها أقل شدّة.
ومع أن الجدري كان قد استُؤصِل في عام 1980، فإن جدري القردة لا يزال يظهر بشكل متفرق في بعض أجزاء من غرب ووسط أفريقيا. ويعد جدري القردة مرضاً ذا أهمية للصحة العامة العالمية؛ لأنه لا يؤثر فقط على بلدان غرب ووسط أفريقيا، بل يؤثر على بقية العالم. ولا يوجد أي علاج أو لقاح متاح لمكافحة المرض رغم أنّ التطعيم السابق ضدّ الجدري أثبت نجاعة عالية في الوقاية أيضاً من جدري القردة..

يوجد مسبب العدوى داخل المريض وقت دخوله المستشفى كجزء من الفلورا الطبيعية عنده، ثم يتطور المرض أثناء إقامة المريض في المستشفى بسبب التغير الذي يطرأ على مستوى مناعته أو كنتيجة لوصول بعض الميكروبات للمناطق المعقمة طبيعياً من الجسم كما هو الحال في تركيب قسطرة وريدية أو إجراء عملية جراحية.تأتي العدوى عن طريق دخول بعض الميكروبات إلى جسم المريض من مصدر خارجي، ومن ثم فقد تنتقل إليه العدوى إما من ملامسة أيدي العاملين أو الأجهزة غير المعقمة.
لذلك تعتبر الوقاية من العدوى أساس الحفاظ على سلامة الإنسان وعلى مقدمي خدمات الرعاية الصحية مسؤولية خاصة إزاء المرضى الذين يلتمسون الرعاية الطبية تتمثّل في السعي إلى الحيلولة دون اكتساب أولئك المرضى أنواعاً مختلفة من العدوى، وتعتبر العدوى المرتبطة بالرعاية الصحية من الأسباب الأولى لوفاة ومعاناة المرضى الذين يعالجون في المستشفيات، ممّا يفسّر سبب اعتبار مكافحة العدوى هي حجر الزاوية فيما يخص سلامة المرضى..

البرنامج القومى المصرى لمكافحة عدوى المنشآت الصحية الإحتياطات القياسية العامة العناية باليدين . أدوات الوقاية الشخصية . الأساليب المانعة للتلوث . إعادة معالجة الآلات ( تنظيف , تطهير , تعقيم ) . النظافة البيئية و التعامل مع المفروشات . التخلص الآمن من النفايات .ميكروبات سطحية أو عابرة ميكروبات مختفية أو مستعمرة ملوثات الأيدى تنقسم الملوثات إلى ثلاثة أنواع :- ملوثات عاديةأو روتينية ( غير مرتبطة ببيئة المنشأة الصحية ) مثل الأتربة , العرق , الدهون , بقايا الأكل و الشرب , بقايا البول و البراز و كافة الإفرازات البشرية . كائنات دقيقة (ميكروبات ) و تنقسم من حيث مكان تواجدها إلى نوعين : ميكروبات سطحية أو عابرة ميكروبات مختفية أو مستعمرة1 – غسل اليدين الروتيني التعريف: الغسل الروتيني لليدين هو إزالة الأوساخ والمواد العضوية والجراثيم المؤقتة..

التقى رئيس الجامعة الأستاذالدكتور عبد الرازق دسوقي وأعضاء مجلس اتحاد طلاب الجامعة المنتخب في أول اجتماع له بمشاركة الأمناء والأمناء المساعدين بالكليات بعد إعلان التشكيل بحضور الأستاذ الدكتور حسن يونس نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث والأستاذ الدكتور رضا صالح نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة و الدكتور رشدي العدوى منسق عام الأنشطة الطلابية بالجامعة والأستاذ علي صبري مدير عام الإدارة العامة لرعاية الشباب.تحت رعاية الأستاذ الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي والأستاذ الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة والأستاذ الدكتور إسماعيل عبد الحميد طه محافظ كفر الشيخ والأستاذ الدكتور عبد الرازق دسوقي رئيس الجامعة و الأستاذ الدكتور رضا صالح نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة واصلت اليوم الأثنين الموافق 18 – 11 – 2019 م القوافل الطبية العلاجية الشاملة ضمن مبادرة مشروع تنمية القرى الأكثر احتياجا للعيش في “حياة كريمة” تنفيذا لتوصية المؤتمر الوطني الدوري السابع للشباب بالتعاون مع وزارة الشباب والرياضة في قرية شباس الشهداء والقرى المجاورة التابعة لمركز دسوق بحضور الأستاذ الدكتور طارق عبد الباقي وكيل كلية الطبلشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة ومندوب متابعة وزارة الشباب والرياضة والأستاذ على صبري مدير عام الإدارة العامة لرعاية الشباب وفريق من الإدارة العامة لرعاية الشباب والأستاذ نافع حمادة مدير عام الإدارة العامة لمشروعات البيئة بمشاركة عدد من الأطباء في كافة التخصصات الطبية بالإضافة إلى العيادات المتنقلة للكشف على المواطنين غير القادرين وصرف العلاج لهم فوراً مجانا من خلال خطة القوافل العلاجية للجامعة في كافة مدن وقرى المحافظة..