يتم ذلك من خلال تطبيق برنامج الوقاية من المخدرات، والذي يشمل إقامة ندوات للتوعية بالمخدر وكيفية التعامل مع الضغوط التي تدفع للتعاطي، إقامة مسابقات رياضية لتشجيع الطلبة على ممارسة الرياضة وإيجاد هوايات وأنشطة مختلف، احتواء المناهج الدراسية على دروس للتوعية بالمخدرات وأضرارها، تقوية الصلة بين المعلم والطالب وفتح مجالات للحوار والنقاش البناء.صباح الخير أستاذة سهيلة أهلا وسهلا بحضرتك في مستشفى التعافي لعلاج الإدمان سعداء بتواصلك معنا
صوري لهم المستقبل مع وجود ابن مدمن نهايته ستكون السجن او الوفاة هل هذا ما يريدونه لابنهم؟ هل يريدون ان يقوم بايذاء احد افراد اسرته يوما ما؟ ادمان المخدرات مرض في غاية الخطورة يصاحبه اضطرابات نفسية وامراض جسدية خطيرة فيصاب المريض بهلاوس سمعية وبصرية وضلالات حتى يتخيل له ان اهله يريديون ايذاؤه الى جانب الاموال التي ينفقها على المخدر وسوء سمعة الاسرة، لذا فالحل ان يخضع لبرنامج شامل يخلصه من المخدر ويغيره تماما ويعيده شخص طبيعي مرة اخرى
للحجز والاستفسار تواصل معنا من خلال الرقم التالي002 أو عبر رسائل الواتس وسوف تجدنا بانتظارك جاهزين لمساعدتك في أي وقت..

دور المجتمع في علاج الإدمان لا يتوقف فقط حول تشريعات وقوانين لتجريم تجارة المخدرات وتداولها، وإنما يهدف قبل ذلك بالتوعية بأضرار المخدرات وخلق حاجز نفسي بين أفراد المجتمع والشباب منهم وبين المواد المخدرة فيقلل من الإقبال عليها والرغبة فيها، وتسهيل سبل علاج الإدمان وبالتالي الوصول للشفاء.نتفهم جيدا أن فكرة السفر إلي الخارج أمر صعب ويجعلك تتردد فى اتخاذ قرارك ببدء العلاج، لذا فإننا فى مستشفى التعافي نطمئنك أننا لدينا فريق جاهز لمساعدتك في كافة تفاصيل السفر والانتقالات، سنكون معك خطوة بخطوة بدءا من لحظة وصولك للمطار و توصيلك أنت ومرافقك إلى المستشفى وتسهيل الإقامة في مصر..

المخدرات بأنواعها المختلفة و الإدمانعليها من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية والصحية التي تواجه الكثير من البلدان، ما جعل هذه البلدان تضع برامج متكاملة وسياسيات عديدة معنية بمحاربة هذه المشاكل والقضاء عليها، وللدول العربية عموماً حصة كبيرة في تجارة وتعاطي وزراعة وصناعة هذه المواد، وفي هذا المقال نوضح أكثر أنواع المخدرات انتشاراً في الدول العربية وكيفية محاربتها.هو الحالة الناتجة عن استعمال مواد مخدرة بصفة مستمرة، بحيث يصبح الإنسان معتمداً عليها نفسياً وجسدياً، بل ويحتاج إلى زيادة الجرعة من وقت لآخر ليحصل على الأثر نفسه دائماً، وهكذا يتناول المدمن جرعات تتضاعف في زمن وجيز حتى تصل إلى درجة تسبب أشد الضرر بالجسم والعقل فيفقد الشخص القدرة على القيام بأعماله وواجباته اليومية في غياب هذه المادة، وفي حالة التوقف عن استعمالها تظهر عليه أعراض نفسية وجسدية خطيرة تسمى -أعراض الانسحاب-nbsp;وقد تؤدي إلى الموت أو nbsp;الإدمان..

(Experimental Measurements of the Radiation Shield Properties of Some Produced Compounds)القياسات الاشعاعية العلمية لتحديد خواص التدريع لبعض الحركات المصنعةعنوان البحث الذي سيلقيه د. فائز..

يستعرض موظف من فرقة مكافحة المخدرات التابعة للشرطة الوطنية الليبرية مكب النفايات البلدية خارج مونروفيا ، ليبيريا ، حيث يحرقون ما يقرب من 400 كجم من الماريجوانا والمخدرات الأخرى التي تمت مصادرتها بين عامي 2011 و 2012.من حروب إلى مخيمات اللاجئين إلى المجتمعات التي مزقتها أعمال العنف، الناس في جميع أنحاء العالم في أمس الحاجة إلى المساعدة. أدت جائحة كورونا و أزمات المناخ والغذاء والطاقة واضطرابات سلسلة التوريد إلى زيادة المعاناة ودفع العالم إلى حافة الركود العالمي.في اليوم العالمي للمخدرات لهذا العام، يتصدى مكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة لتحديات المخدرات القائمة والناشئة التي تؤثر على دول عديدة من خلال الأزمات الصحية والإنسانية..

ثمة حكاية أسطورية في الريف المصري عن فتاة جميلة تظهر في الحقل ليلاً لتنادي على من تريد من شباب القرية، فتسلب عقله ويظل يبحث عن “النداهة” في طريق بلا عودة، هكذا حال الطريق إلى المخدرات الذي يفقد سالكوه أموالهم وصحتهم وأحياناً حياتهم.وعلى الرغم من أن إدمان المخدرات أزمة قديمة، إلا أن أشكال وأصناف المخدر زادت في السنوات الأخيرة وباتت تداعياتها أكثر خطورة، حيث ظهرت حوادث غريبة على المجتمع كان القاسم المشترك بينها هي الأنواع الجديدة من المخدرات. والمفارقة أن الابتكار بات صفة تُلازم المروّجين في العالم العربي، خاصة بعد أن باتت المخدرات عابرة للمدن والدول والحدود. وتتنوع ابتكارات التهريب عبر الحدود، برية كانت أم بحرية، بين الفواكه والغواصات والحمير والعديد من الطرق الأخرى..

انطلقت اليوم فعاليات الملتقى الدولي الرابع لبرنامج التربية الأمنية لهذا العام بالتزامن مع الاحتفال باليوم العالمي للطفل، تحت شعار “دعم جهود مكافحة المخدرات في المدارس .الواقع والطموح”.وافتتح الملتقى القائد العام لشرطة دبي بالنيابة، رئيس اللجنة التنفيذية لبرنامج التربية الأمنية، اللواء الخبير خميس مطر المزينة.و ينظم الملتقى برنامج التربية الأمنية، بالتعاون مع الادارة العامة لمكافحة المخدرات، وإدارة العلاقات المجتمعية بالإدارة العامة لخدمة المجتمع.”البيارق” والأمم المتحدة
وأكد اللواء المزينة في كلمة الافتتاح، أن القضية التي يطرحها الملتقى تكشف عدة محاور مهمة، كانخفاض سن التعاطي وتأثيراته، والأسباب والعوامل المؤدية لإقبال النشء على التعاطي، والجوانب التشريعية والقانونية لمواجهتها، وأدوار المؤسسات الدولية في مكافحة الظاهرة، ناهيك عن الحقوق التشريعية للطفل..

تسير السلطات الأردنية منذ أسابيع بحملة واسعة ضد انتشار المخدرات، لا سيما أن الأراضي الأردنية لم تعد مجرد مناطق عبور لتجارة المخدرات، كما اعتاد المسؤولون على التصريح بين الحين والآخر لطمأنه المجتمع، بعد أن شهد العام الحالي زيادة قدرها ثلاثة في المئة في نسب انتشار هذه الآفة، خصوصاً بعد تزايد تهريب المخدرات وبشكل مطرد إلى البلاد عبر الحدود.ودفعت جائحة كورونا كثيرين إلى الفقر المدقع والبطالة، كما أن حالات الصحة النفسية الآخذة في الارتفاع، كلها عوامل لديها القدرة على تحفيز زيادة اضطرابات تعاطي المخدرات، وتلاحظ الجهات المتخصصة زيادة في الاستخدام غير الطبي لأدوية المهدئات، بسبب الضغوط الاجتماعية والاقتصادية.ووفقاً لمديرية الأمن العام الأردني، “يتم استخدام المخدرات ببساطة بدافع الفضول من قبل مراهقين دون السن القانونية، عبر مروجين يوجدون بكثافة عند انتهاء أوقات الدوام الرسمي للمدارس، لا سيما الحكومية التي تغيب فيها الرقابة الأسرية والإدارية، أكثر من المدارس الخاصة”..

مراسل سانا: رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس يفتتح مركزي اتصالات ببلدتي بقرص والبوليل بريف ديرالزور الشرقيبعد إعادة تأهيلهما وتزويدهما بالتجهيزات اللازمة، حيث تبلغ سعة مركز البوليل ٢٠٠٠ خط هاتفي ومركز بقرص ١٥٠٠ خط هاتفيمراسل سانا: رئيس مجلس الوزراء المهندس حسين عرنوس يفتتح محطة المياه الرئيسية فيمدينة الميادين بريف دير الزور الشرقيبعد إعادة تأهيلها والتي يستفيد منها حالياً 135 ألف نسمة مع إمكانية تخديمها لأكثر من 500 ألف نسمة.

ثم يأتي بعدها تجارة الجنس، وتجارة الأعضاء ولان أضرار المخدرات عديدة ومتنوعة فكان لابد من البحث عن طرق الوقاية منها، فهي التي تسبب فقدان أعز الأشخاص لنا، وهي التي تقضي على آمال وأحلام الشباب في أزهى فترات عمرهم، كما أنها تقضي على دعائم المجتمعولذلك يجب على المجتمع أن يضع خطة كاملة وشاملة حتى يمكن مواجهة هذا الخطر الداهم بكل وضوح وفيما يلي سوف نقدم بعض الطرق التي يمكن من خلالها الوقاية من المخدرات ومواجهتها بكل قوة.خاصة أن تعاطي المخدرات له العديد من الآثار السلبية، قصيرة وطويلة المدى، بما في ذلك مشاكل الصحة النفسية والجسدية، والعواقب والمساءلات القانونية التي يتعرض لها المدمن خلال فترة إدمانه، و تشير العديد من الاحصائيات أن الطرق المختلفة للوقاية من المخدرات تعمل على حماية المجتمع والأجيال القادمة من خطر المخدرات بنسبة 50..

حوادثفرع مكافحة المخدرات في حماه يلقي القبض على شبكة تقوم بترويج وتعاطي الحبوب المخدرة .المشهد2020/09/13842في إطار الجهود التي تبذلها وزارة الداخلية في قمع ظاهرة الاتجار والتعاطي بالمواد المخدرة ، ومن خلال المتابعة الدقيقة والتحري عن مروجي المواد المخدرة والبحث المستمر ، تمكن فرع مكافحة المخدرات في حماه من إلقاء القبض على شبكة مكونة من ( أحد عشر ) شخصاً في عدة أماكن بمدينة حماه يقومون بالترويج والتعاطي للحبوب المخدرة في مدينة حماه ومصادرة كمية ( ٢٩٠٨٩) تسعة وعشرون ألف وتسعة وثمانين حبة كبتاغون مخدرة وبارودة روسية كانت بحوزة أحد المقبوض عليهم ، وبالتحقيق معهم اعترفوا بإقدامهم على الترويج والتعاطي للمواد المخدرة بالاشتراك مع عدد من المتوارين لقاء المنفعة المادية ،التحقيقات مستمرة حتى إلقاء القبض على كافة المتورطين بهذه القضية وسيتم تقديم المقبوض عليهم للقضاء المختص أصولاً ..

الخليل: إصابات بالاختناق والاستيلاء على أشتال خلال قمع الاحتلال فعالية ضد الاستيطانفَاحِّشَة المثلِية الجنسية، الشذوذ الجنسي . الكاتب الدكتور جمال ابو نحل..

أقر مجلس النواب الأردني تعديلات جديدة على قانون مكافحة المخدرات، أتاحت إعفاء الأشخاص المتعاطين، للمرة الأولى، من الملاحقة القانونية، الأمر الذي أثار جدلاً واسعاً بين الأردنيين على وسائل التواصل الاجتماعي وتحت قبة البرلمان، وسلط الضوء على حجم تفشي المخدرات في الأردن.وبررت اللجنة القانونية للنواب التعديل الجديد، بأن المتعاطين، للمرة الأولى، قد يكونون ضحية ظروف اجتماعية ومعيشية، ولإعطاء الفرصة للمتورطين بمراجعة حساباتهم وعدم تكرار هذه الفعلة، ووفقاً للقانون، فإن تكرار الجرم، للمرة الثانية، يوجب عقوبة السجن وتسجيل قيد للمتهمين.وأثارت تعديلات القانون انقساماً بين نواب البرلمان الأردني، وربط البعض انتشار تعاطي المخدرات في البلاد بارتفاع نسب الفقر والبطالة، بينما ألقى آخرون باللائمة على عمليات التهريب التي تزايدت، أخيراً، عبر الحدود، بخاصة الأراضي السورية..