needs to review the security of your connection before proceeding..

يشير مصطلح مكافحة العدوى إلى الترتيب الخاص بالوقاية من عدوى المستشفيات أو العدوى المصاحبة لتقديÙخدمات الرعاية الصحية.ومثل تلك الإجراءات والتدابير تُعّدُ تدابيراً فرعيةً عمليةً (بدلاً من أن تكون تدابيراً متخصصةً أكاديميةً) تنتمي لعلÙالأمراض.ومن Ø«Ùفي تمثل جزءً من البنية الأساسية التحتية للرعاية الصحية (على الرغÙمن قلة المعرفة بها وانخفاض الدعÙالمخصص لها).مما يجعل من مجالي مكافحة العدوى والوبائيات المرتبطة بالمستشفيات مرتبطين بممارسات الصحة العامة بدلاً من توجيههما في المجتمع ككل..

أعلنت الزمالة المصرية عن مد فترة القبول لتخصصي زمالة الصيدلة الإكلينكية ومكافحة العدوى للصيادلة بدفعة 2014 حتى الأربعاء 15 يناير المقبل.
وسيتم مد القبول لطلبات الالتحاق بدفعة يناير 2014 لجميع التخصصات بالزمالة حتى الاثنين 23 ديسمبر الجاري.
جاء ذلك استجابة لطلب نقابة الصيادلة بعد إرسال خطابين لوزيرة الصحةد. مها الرباط، ومدير برنامج الزمالة المصرية وطالبتهما بإدراج تخصص زمالة الصيدلة الإكلينيكية، وكذلك مكافحة العدوى بالنسبة للصيادلة.وقام نقيب الصيادلة د.محمد عبد الجواد، بالتواصل مع المسئولين مؤكدا على أهمية هذين التخصصين لمهنة الصيدلة وعلى القطاع الصحي والدوائي.
من جانبه قال أمين الصندوق المساعد لنقابة الصيادلة د.وائل هلال، إن القرار الوزاري الصادر رقم 391 لسنة 2012، يلزم جميع المستشفيات الحكومية والخاصة بإنشاء وحدة للصيدلة الإكلينيكية وأخرى لمعلومات الدواء داخل كل مستشفى ،واعتبار ذلك من الاشتراطات الصحية اللازم توافرها لترخيص هذه المستشفيات..

JavaScript is disabled for your browser. Some features of this site may not work without it.Get the latest COVID-19 technical guidance, scientific and policy briefs here.World Health Organization. Regional Office for the Eastern Mediterranean..

فيما بلغ عدد مستشفيات وزارة الصحة 270 مستشفى والقطاع الخاص 141، بحسب أحدث كتاب إحصائي سنوي لوزارة الصحة، كشف رئيس الجمعية السعودية للتعقيم والتطهير ومكافحة العدوى الدكتور عبدالرحمن القرشي لـ»مكة» عن وجود 50 مختصا فقط في مكافحة العدوى.نقص المتخصصينوأشار القرشي إلى وجود نقص شديد وصفه بالمخل في عدد المتخصصين في مكافحة العدوى العاملين في المستشفيات، سواء الحكومية أو الخاصة، لافتا إلى عدم وجود تخصص للتطهير والتعقيم أو لمكافحة العدوى في أي من جامعات المملكة الـ35.وأكد أن العاملين في هذا التخصص بالمستشفيات إما درسوه في الخارج، أو حصلوا على دبلوم تعقيم وتطهير أو مكافحة عدوى من أحد المستشفيات التخصصية أو الجامعات داخل المملكة، وغالبا ما يكون تخصصهم الأصلي (تمريض، صيدلية، أحياء دقيقة، طب، أو أي مجال صحي آخر)..

وأوضح الدكتور حسام عبدالغفار، المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، أن التراخيص الصادرة تضمنت 7 آلاف و218 ترخيص جديد لمزاولة المهن الطبية، بالإضافة إلى التجديد لــ1720 أخرين، لافتًا إلى منح 628 ترخيص لمزاولة مهنة التحاليل الطبية، و54 ترخيص للزمالة المصرية.وأضاف «عبدالغفار» أنه تم إصدار 14 ترخيصا جديدا لتشغيل منشآت طبية متنوعة بمحافظات الجمهورية، بعد معاينتها والتأكد من استيفائها للاشتراطات الصحية الواجب توافرها، حيث تضمنت 6 بنوك دم، و6مراكز للغسيل الكلوي، ومركزاً للقسطرة القلبية.ومن جانبه، أشار الدكتور هشام زكي، رئيس الإدارة المركزية للمؤسسات العلاجية غير الحكومية والتراخيص، إلى إلزام المنشآت الطبية بعدم استقدام أي خبراء من خارج مصر، إلا بعد التأكد من كفائتهم العلمية، من خلال النقابة العامة للأطباء، والجمعية العلمية المتخصصة، وتقديم طلب للحصول على ترخيص العمل بالبلاد مع ذكر رقم القيد بسجل الخبراء الأجانب في الوازرة، حيث بلغ عدد الخبراء الأجانب في شهر سبتمبر 17 خبير أجنبي..

“نور في آخر النفق”، هكذا وصف إعلان شركات الأدوية اكتشاف لقاحات مضادة لفيروس كورونا بعد أشهر من تفشي الجائحة، إلا أن البعض أبدى تخوفه منها لأسباب مختلفة.وأوضحت الدكتورة سوزي محفوظ، مدرب زمالة مكافحة العدوى في مصر لـ”العين الإخبارية” أنه من الضروري إدراك الجميع أن اللقاحات ليس لها تأثير سلبي، بل على العكس تماماً تعزز الدفاعات الطبيعية وتساعد الجسم على الاستعداد مسبقاً ليكون قادرا على محاربة الأمراض التي تستهدفها اللقاحات..

تحليل: هل ملّ المجتمع الدولي من الحرب في اليمن ويسعى بقوة لإيقافها أم أن إصرار الحوثيين على نهجهم الطائفي سيُفشل جهود السلام؟محمد أحمد جلالة، مديرالإدارة التشغيلية بمستشفى باصهيب العسكري لـ”عدن الغد”:خلال الفترة من 6 إلى 8 أشهر سيتمّ الانتهاء من أعمال الصيانةوالتأهيل!!.

.

الطبيبة المصرية د. أميرة السيد السيد تكتب :متابعتك لأسنانك في زمن الجائحةالطبيبة المصرية د. أميرة السيد السيد تكتب :متابعتك لأسنانك في زمن الجائحة..

من المعروف طبياً أن اللقاحات ليس لها أي تأثير سلبي بعد تلقيها، بل على العكس تماماً فإنها تعزز الدفاعات الطبيعية وتساعد الجسم على الاستعداد مسبقاً ليكون قادراً على محاربة الأمراض التي تستهدفها اللقاحات.nbsp;
كما أن الجهاز المناعي لا يتأثر عادة بكثرة الأمصال، فهو قادر على مواجهة العديد من الهجمات في وقت واحد، ووظيفته الأساسية هي مواجهة كم هائل من الميكروبات، لذا فإن أخذ اللقاح لا يقلل من قوة أو قدرة الجهاز المناعي.nbsp;
وأثبتت الدراسات الحالية أنه لا يمكن الإصابة بالفيروس لدى أخذ اللقاح، لافتة إلى أنه “لضمان مناعة فعالة لا بد من الحصول على جرعتين، على أن تكون الفترة بينهما من 21 إلى 28 يوماً، حيث لم يتم تحديد حتى الآن مدة الحماية التي يوفرها اللقاح”..