الدفاع الجزائرية تنشر حصيلة عملياتها في مكافحة الإرهاب عام 2017 RT Arabic
وفي سياق متصل، استرجعت قوات الجيش الجزائري ترسانة معتبرة من الأسلحة تمثلت في مدفعين (أس-بي-جي 09)، و17 مدفعا تقليدي الصنع، و5 مدافع هاون، فضلا عن 10 قاذفات صاروخية (آر- بي-جي 07)، و6 قاذفات (أر-بي-جي 02)، و581 مقذوفا.كما تم استرجاع 286 بندقية كلاشنيكوف، و64 بندقية سيمينوف، و25 مسدسا آليا، علاوة على 8 رشاشات عيار 14.5 ملم، و8 أخرى عيار 12.7 ملم بالإضافة إلى 19 بندقية رشاشة (أف-أم-بي-ك) وأربع بنادق قناصة، و32 بندقية تكرارية وبندقية (كارابين أو-أس)، و114 بندقية تقليدية الصنع.أفادت صحيفة “Daily Mail” بأن مديرة العلاقات العامة للفيلق الأجنبي بأوكرانيا، إيميشيه فايك، هددت قيادة الفيلق بنشر بيانات قد تتسبب في “انهيار” القوات الأوكرانية..
الجزائر توجه ضربة قاضية للجماعات الإرهابية على أراضيها اندبندنت عربية
وكشفت وزارة الدفاع الجزائرية عن تمكن مفارز للجيش من “القبض على 7 إرهابيين والعثور على جثة إرهابي آخر كان أُصيب بجروح خلال العملية الأخيرة التي جرت في 19 فبراير (شباط) الماضي، في غابات محافظة سكيكدة، شرق البلاد”. وذكر بيان الوزارة أنه استُرجعت ثمانية مسدسات رشاشة من نوع كلاشنيكوف وكميات معتبرة من الذخيرة وأغراض أخرى.
وتبين من بيان وزارة الدفاع أن الأهداف المحققة من خلال تلك العملية، مهمة، إذ يوجد بين المعتقلين “المفتي العام” للجماعات الإرهابية، لسلوس مداني، المكنى “الشيخ عاصم أبو حيان”، و”أمير الجماعة” الإرهابية المدعو بطيب يوسف، المكنى “أسامة أبو سفيان النيغاسي”، وهما من قدامى المتشددين الذين التحقوا بالنشاط الإرهابي مع بداية تسعينيات القرن الماضي، إلى جانب آخرين..
الجزائر تضرب الإرهاب على أراضيها بقوة وتتوجس من الأخطار الخارجية اندبندنت عربية
وكشفت وزارة الدفاع الجزائرية عن نجاح الجيش في إلقاء القبض على تسعة إرهابيين على الحدود مع مالي، إضافة إلى سبعة آخرين في مناطق مختلفة من البلاد، فيما سلم إرهابيان نفسيهما للأجهزة الأمنية خلال الأسبوع الحالي بعدما كانا ينشطان في منطقة الساحل. وأضافت الوزارة أنه تم خلال العمليات ضبط كميات معتبرة من الذخيرة تقدر بأكثر من 1000 طلقة من مختلف العيارات، وقالت إن هذه العمليات تأتي لـ “تؤكد عزم الجيش الوطني الشعبي على مكافحة الإرهاب وكل أشكال الجريمة، وكذلك الجهود الحثيثة التي تبذلها قواتنا المسلحة في الميدان من أجل بسط الأمن والسكينة عبر كامل التراب الوطني”.
ويظهر من المعطيات السابقة أن الشريط الحدودي الجنوبي للجزائر مع دول الساحل يعيش “حركية” إرهابية لافتة بسبب التطورات الحاصلة في المنطقة، لا سيما في مالي التي باتت على صفيح ساخن على مختلف المستويات، بخاصة الأمنية منها، مما يهدد بفوضى لا تبقي ولا تذر في ظل الانتشار الواسع للسلاح المهرب من ليبيا، والتحاق عناصر إرهابية بالمنطقة جراء ضعف التغطية الأمنية، وهو الوضع الذي يزداد تأزماً مع الانقلابات الحاصة وتلويح الدول الغربية وفي مقدمها فرنسا بسحب قواتها العسكرية التي كانت تحضر هناك تحت غطاء محاربة الجماعات الإرهابية..
الجزائر تشكك بجدية الموقف الفرنسي حيال مكافحة الإرهاب اندبندنت عربية
لا تزال صفقة تحرير الرهائن في دولة مالي تثير حفيظة السلطات الجزائرية بشكل كبير، وآخر المواقف الشاجبة كان اتهامها لفرنسا بعرقلة جهود مكافحة الإرهاب في منطقة الساحل، خلال الدورة الاستثنائية الـ14 لمؤتمر رؤساء دول وحكومات الاتحاد الأفريقي حول مبادرة “إسكات البنادق”، التي نظمت الأحد السادس من ديسمبر (كانون الأول).في هذا السياق، قال رئيس الحكومة الجزائري عبد العزيز جراد، خلال مداخلته في الدورة التي عُقدت عن طريق الاتصال المرئي، إن بلاده “تسجّل بقلق كبير تواصل تحويل مبالغ مهمة للجماعات الإرهابية مقابل تحرير الرهائن، بما يعيق جهودنا في محاربة الإرهاب”.وكان الوزير الأول الجزائري يشير بوضوح وبشكل مباشر إلى الصفقة التي عقدتها باريس مع جماعة “نصرة الإسلام والمسلمين” (القاعدة في بلاد المغرب العربي) في شمال مالي، إذ قدّرت صحيفة “لوموند” الفرنسية قيمتها بقرابة عشرة ملايين يورو، تم بموجبها التفاوض للإفراج عن حوالى 200 من عناصر التنظيم الإرهابي كانوا في السجون المالية، مقابل إطلاقه سراح الرهينة صوفي بترونين، آخر رهينة فرنسية في العالم، إضافة إلى رهينتين إيطاليتين أحدهما قسّ اختطف في النيجر، والسياسي المالي البارز إسماعيل سيسيه..
جسور بوست » الجيش الجزائري يدمر مخبأ للإرهابيين شمال شرقي البلاد
وقالت وزارة الدفاع الجزائرية، في بيان، اليوم الأربعاء، إنه في إطار الجهود المبذولة في ميدان مكافحة الإرهاب، تم القضاء مؤخرًا على 8 إرهابيين، وإلقاء القبض على 7 آخرين، واسترجاع كمية من الأسلحة والذخيرة، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط.وأوضح البيان أنه إثر الاستغلال الأمثل للمعلومات التي أفاد بها الإرهابي المقبوض عليه بطيب يوسف؛ ولقبه “أسامة أبوسفيان النيغاسي” (أمير الجماعة الإرهابية)، تمكنت وحدات الجيش، خلال عمليات تمشيط، من كشف وتدمير 12 مخبأ للإرهابيين، واسترجاع مدفعي “آر بي جي”، و3 رشاشات، و5 قنابل ومتفجرات، و8 قذائف وأجهزة للاتصال.وبحسب البيان، نجحت وحدات الجيش في استخراج رفات الإرهابي بلعباس الدين الطيب المدعو (أبو العباس) بولاية جيجل (شرقي البلاد)، والذي كان قد التحق بالجماعات الإرهابية عام 1993، قبل أن يتم القضاء عليه عام 2013..
تقرير أمريكي: الجزائر هزمت الإرهاب بفضل العمل الأمني الاستباقي بوابة أفريقيا الإخبارية
كشف تقرير لمعهد ldquo;أمريكان إنتربرايزrdquo;، على أنّ الجزائر تمكنت من منع التهديد الإرهابي وأحبطت مخططات مختلف التنظيمات الإرهابية التي حاولت أن تجد موطئ قدم لها في البلاد. وذلك بفضل العمل الأمني الإستباقي والرفض الشعبي الواسع للفكر المتطرف.التقرير نقلته الإذاعة الجزائرية، ويتكون من 22 صفحة يبين إنتشار الجماعات الإرهابية في القارة السمراء. حيث سلّط الضوء على نشاط أطلق عليه ldquo;السلفية الجهاديةrdquo;. مؤكدا أنه رغم الخطر الداهم لتوسع حركة الإرهابيين في المنطقة إلا أن ldquo;دول إفريقية على غرار الجزائر. نجحت في احتواء تهديد الجماعات الإرهابية التي لا تزال تشكل مصدر خطر عند جيرانهاrdquo;.وأكد التقرير أن الجزائر كانت قد ldquo;واجهت عنفا إرهابيا كبيرا، لكنها تمكنت من مكافحة هذا التهديد إلى حد كبيرrdquo;..
الجزائر تقترح آليات لتعزيز مكافحة الإرهاب في أفريقيا اندبندنت عربية
يأخذ ملف الإرهاب في أفريقيا مساحة واسعة من الاهتمام، بخاصة من طرف الجزائر التي تُعد إحدى أهم الدول التي عانت الظاهرة خلال سنوات التسعينيات، والتي أكسبتها تجربة باتت محل طلب مختلف البلدان، وهو الأمر الذي دفع الرئيس عبد المجيد تبون إلى تفضيل أفريقيا في اقتراح آليات لتعزيز مكافحة الإرهاب. وقدم الرئيس الجزائري، بصفته منسقاً للاتحاد الأفريقي حول الوقاية ومكافحة الإرهاب والتطرف العنيف في أفريقيا، تقريراً عن تطور التهديد الإرهابي في أفريقيا وآليات مكافحته، بعد أن شدد على ضرورة وضع قضية الإرهاب على رأس الأولويات في أفريقيا، وتسليط الضوء على المسؤولية المُلقاة على عاتق المجتمع الدولي لمواصلة دعم جهود بلدانها، عبر الاستفادة من تجربة الجزائر الناجحة في منع ومكافحة الإرهاب، متمسكاً بضرورة امتثال الشركاء الأجانب لالتزاماتهم بموجب قرارات مجلس الأمن..
إجماع عالمي على دور الجزائر في مكافحة الإرهاب الدولي : البلاد
الرئيس تبون يهنئ إبراهيم غالي بعد تجديد الثقة فيه كأمين عام للبوليساريو ورئيسًا للجمهورية العربية الصحراوية.
الجيش الجزائري ينفذ عملية عسكرية شرق البلاد ويعتقل إرهابيين اثنين مع عائلاتهم (صور) RT Arabic
وقالت الوزارة في البيان: “في إطار مكافحة الإرهاب وبناء على استغلال المعلومات، تمكنت مفرزة للجيش الوطني الشعبي خلال عملية بحث وتمشيط بمنطقة واد الدخيل التابعة لبلدية واد الزهور، بولاية سكيكدة شرق البلاد، من إلقاء القبض على إرهابيين اثنين أحدهما أصيب بجروح”.وأكدت أن المسلحين كانا رفقة 6 نساء و7nbsp;أطفال، مشيرة إلى أنه وخلال العملية، تمكن عناصر الأمن من استرجاع بندقية نصف آلية من نوع “سيمونوف” وبندقية من نوع “كاربين”، علما أنnbsp;وزارة الدفاع نشرت صورا للعملیة العسكرية.أفادت صحيفة “Daily Mail” بأن مديرة العلاقات العامة للفيلق الأجنبي بأوكرانيا، إيميشيه فايك، هددت قيادة الفيلق بنشر بيانات قد تتسبب في “انهيار” القوات الأوكرانية.فجر مستشار الرئيس الأوكراني المستقيل، أليكسي أريستوفيتش، “قنبلة إعلامية” جديدة وشكّك في أن كييف ستكون قادرة على النصر في النزاع مع روسيا..
توقيف إرهابي جزائري مطلوب منذ 1994 الشرق الأوسط
ألقت قوات الجيش الجزائري القبض على «إرهابي خطير» مطلوب منذ التحاقه بـ«الجماعات الإرهابية» في 1994 مع بداية الحرب الأهلية في الجزائر على ما أعلنت وزارة الدفاع، اليوم الخميس.وأوضحت الوزارة في بيان أنه «في إطار مكافحة الإرهاب (.) ألقت مفرزة للجيش الوطني الشعبي، أمس (الأربعاء) القبض على الإرهابي الخطير لعور فهيم المدعو نعيم الذي التحق بالجماعات الإرهابية سنة 1994 كممرض للمجرمين». في جبل مسعادة بولاية جيجل شمال شرقي الجزائر.وتستخدم السلطات كلمة «إرهابي» للإشارة إلى المسلحين الذين استمروا في نشاطهم بعد الحرب الأهلية (1992 – 2002)، حسب ما ذكرته وكالة الصحافة الفرنسية.وأوضحت وزارة الدفاع أن الجيش ضبط «مسدسين رشاشين من نوع (كلاشنيكوف) و4 مخازن ذخيرة مملوءة ونظارة ميدان ومبلغ مالي يُقدر بـ5 آلاف يورو (5877 دولار) و100 ألف دينار جزائري (738 دولار)»..
الجزائر ترفض ‘إنقاذ’ فرنسا من مأزقها في الساحل الإفريقي MEO
كما سبق أن نددت الحكومة الجزائرية بصفقة الإفراج عن رهائن بينهم الفرنسية صوفي بترونين مقابل أكثر من 200 جهادي في مالي مقابل فدية، معتبرة أن تقديم فدية للإرهابيين والإفراج عن العشرات منهم يقوي شوكة الإرهاب في المنطقة.ويأتي الإعلان الجزائري أيضا بينما تخطط فرنسا لتقليص عديد قواتها في الساحل الإفريقي بعد أن تكبدت خسائر فادحة في الأرواح (55 جنديا منذ بداية عملية برخان) وبعد نشر تشاد 1200 جندي في المثلث الحدودي بين مالي والنيجر وبوركينا فاسو.وبحسب البيان أيضا، فإن الجيش الجزائري “لم ولن يخضع في نشاطاته وتحركاته إلا لسلطة السيد رئيس الجمهورية، القائد الأعلى للقوات المسلحة، وزير الدفاع الوطني ووفق مهامه الدستورية الواضحة وقوانين الجمهورية، دفاعا عن السيادة الوطنية ووحدة وأمن البلاد”..
مقتل إرهابيين اثنين في عملية نوعية جنوب الجزائر
وتابع البيان أن القوات نجحت في استرداد العديد من الأسلحة من بينها أربع عربات من نوع طويوطا ستايشن (محروقة)؛ وثلاث رشاشات ثقيلة من نوع 12.7 ملم (محروقة)؛ ورشاش من نوع FMPK (محروق)؛ وستة أسلحة رشاشة من نوع كلاشنكوف PMAK (محروقة)؛ وسلاح رشاش من نوع كلاشنكوف PMAK (حالة جيدة).
nbsp;..
الجيش الجزائري يصفي مسلحا غرب العاصمة RT Arabic
وجاء في بيان الوزارة: “في إطار مكافحة الإرهاب ومواصلة لعملية البحث والتمشيط ببلدية زدين بولاية عين الدفلى، التي تم خلالها القضاء على إرهابي يوم 12 مايو 2020، قضت مفرزة للجيش الوطني الشعبي، اليوم 15 مايو 2020، على إرهابي آخر وضبطت مسدسا رشاشا من نوعnbsp; كلاشنيكوف وثلاثة مخازن ذخيرة وقنبلة يدوية وهاتف نقال”.أفادت صحيفة “Daily Mail” بأن مديرة العلاقات العامة للفيلق الأجنبي بأوكرانيا، إيميشيه فايك، هددت قيادة الفيلق بنشر بيانات قد تتسبب في “انهيار” القوات الأوكرانية.فجر مستشار الرئيس الأوكراني المستقيل، أليكسي أريستوفيتش، “قنبلة إعلامية” جديدة وشكّك في أن كييف ستكون قادرة على النصر في النزاع مع روسيا.علق وزير الخارجية السويدي توبياس بيلستروم، على سماح السلطات السويدية لمتطرف بإحراق نسخة من القرآن الكريم في ستوكهولم..
التعاون الجزائري الأمريكي في مجال مكافحة الإرهاب العابر للأوطان The Washington stitute
إن زيادة حدة النزاعات وتصـاعدها أصبحت تستقطب أنظار القوى الدولية الكبرى، لاسيما الولايات المتحدة الأمريكية. فبعد هجمات الحادي عشر سبتمبر 2001، شكلت الحرب على الإرهاب أهم محور للتعاون الأمني الدولي في الولايات المتحدة الأمريكية وأصبحت العنوان الشامل لسياستها الوطنية والدولية، الأمر الذي كرس تبني الولايات المتحدة الأمريكية إجراءات جديدة تضمنت الحرب الوقائية، والتدخل الإنساني، ومواجهة الأخطار الناجمة عن الدول الفاشلة.أحدثت هجمات الحادي عشر سبتمبر 2001 تغيرا في نظرة العالم لظاهرة الإرهاب، حيثلجاءت الولايات المتحدة الأمريكية إلى استخدام الوسائل التقليدية للعمل على الصعيد الدولي لمواجهة الإرهاب وذلك على الرغم من امتلاكها التكنولوجيا والأنظمة المتطورة. كما ساعدت الولايات المتحدة الأمريكية في استصدار قرار رقم 1373 الصادر عن مجلس الأمن الدولي، والذي دعا دول العالم للتعاون لوضع حد لمصادر تمويل الإرهاب وحرمان الجماعات الإرهابية من الحصول على ملاذ آمن..
ضربة موجعة للجماعات المتطرفة في الجزائر الشرق الأوسط
ألحق الجيش الجزائري ضربة موجعة لـ«بقايا» الجماعات المتشددة، بالقبض على 7 من أعضائها، بعضهم انضم إلى العمل المسلَّح، مطلع تسعينات القرن الماضي، من بينهم «مفتي الجماعة»، مدني لسلوس، الشهير بـ«عاصم ابن حيان»، الذي تتعقب قوات الأمن أثره منذ سنوات طويلة.ونشرت وزارة الدفاع، أمس، بحسابها على شبكة التواصل الاجتماعي، بعضاً من تفاصيل عملية القبض على المتطرفين، مرفقة بصور لهم مع أفراد للجيش. وأكدت أن الجيش حاصرهم في غابة بمنطقة القل (600 كلم شرق العاصمة)، أول من أمس (الأربعاء)، في إطار عملية عسكرية انطلقت في 19 فبراير (شباط) الماضي، مبرزة «العثور على جثة إرهابي كان قد أُصيب بجروح في العملية الأخيرة»، يسمى محمد زوين، ويُكنى بـ«المقداد»..